في طبعته الثانية، حول مهرجان الجزائر العاصمة للرياضات، المدينة، إلى فضاء رياضي واسع ومتنوع.
أكثر من 120 نشاطا رياضيا أقيم في 14 موقعا ذا رمزية حضارية، ساحلية، غابية وطبيعية، بالإضافة إلى 14 مسبحا مفتوحا للجمهور.. جمع هذا الحدث الكبير، مشاركين من مختلف الأعمار والفئات: نساءا ورجالا، فتيانا وشبانا، راشدين ومسنين، في أجواء احتفالية عارمة ومفعمة بالحيوية تعكس روح الرياضة للجميع.
كما أولى المهرجان اهتماما خاصا بالرياضة المدرسية وبرياضة الأشخاص ذوي الهمم، تجسيدا لالتزامه بتكافؤ فرص التمكن من الممارسة الرياضية
تحت رعاية السيد وزير الداخلية والجماعات المحلية وتهيئة الإقليم، من تنظيم ولاية الجزائر.